كـآن هناك فتاه تدعى لينا كـانت لـينا تعيش حياه سعيده مـع أمهـا وأبيها وجدهـا..
وفي يوم من الأيـآم أرآدت لـينا الذهـاب إلـى الـسوق مـع والدتـهآ . فذهـبت إلى الٍسـوق مع والـدتها واقترحت ان تفآجئ
جـدهآ و والدهـا واشترت لـكل منهم سمكه جميلهـ وبـعد ان ذهـبت إلى المنزل اكتشفت أن إحدى السمكتين تحقق الأمنيات
فكـآنت تريد أن تتــأكد من ذلــك الأمــر فـقالت أريد وردهـ جميله وتـحققت الأمنــيه وتمنت لــينا ما كــانت تحلم به .
ولاكن جيرانهم لا حـظوا أن أهـل لـينا أصبح لمنزلهم حديقه والعاب وما لم يكن لديهم من قبل فأرادو ان يستكشـفوا ما الأمر
فذهبوا الجـيرآن واصبحو يتـنـصتون على منزل لـينا الذي أصبح أكــبر و أجمل .
وبــعد فــــتره .
سمعوا اهل المنزل يتحدثون عن سمــكه سحريه تحقـق الامنيـآت ,
فأرادو جميعهم أن يسرقـو هذه السـمكه ولـكن والـدي لـينا كانو يضــعون هذه السمكه في غرفة لـينآ لأن غــرفتها كــانت هــي
أفـضل مـكان للسمــكه.
وعندما كأنت لـينا نائمه احست في إزعــآاإج ٍَِِفًََِِـًٍَِـًٍَِي أحد غرف المنزل فذهــبت ومعها الـسمكه لكي تحقق ما تريد
وعندما كانت تبحث عن مصدر هذهـ الضجه رأت أحــد الجــيران في منــزلها فقآلت : ماذا تريد لمـاذا انت في منزلنا قالـ :
جميعنا يعلم عن امـر الســمكه السحريه ونــريد أن تحــق هذهـ الـسمــكهـ امـــنيــآأإتــنا...
قآأإلت لينا : غدا سأجعل لــكل شخص امــنيتين لـكي يكون لــكل شخص نصيبه من الأمنيات
وفي اليوم التالي تجمع الجــيران و تمنى كــل شــخص أمنيتان وبعد ذالك قررت عـائله لينا التخلص من هذه السمكه لكي لا
تحدث المــشاكل بين الجــيران فأتو في السـمكه السحــريه و رموهــا في أعماق البحار وعاشو حياة سعيده ...
من تأليفي ابي ردوود اوككي سي يوو